قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالات ≫ الأستاذ حسين المحروس
تفعيل جهاز الملاحظة المَعطوب تقريباً
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الوسط البحرينية - 2014/07/19 - [الزيارات : 8804]
الجديد دائماً هو الصورة. لكن ماذا يفترض أن يحدث بعدها؟ ماذا يفترض أن يحدث بعد إنتاج مجموعة كتب في مشروع ما يهتمّ بالصورة؟ مشروعان مستمران في لياقتهما في إنتاج كتب الصورة في البحرين بجهود فردية لا مؤسسية: مشروع بيت البحرين للتصوير «التاريخ البصري للبحرين» ومشروع «ملامح» لجمعية العاصمة الذي اهتم بالمنامة فقط. كلاهما انطلق واستمر بمجهود فردي ودعم فردي بعيداً عن الجهات الرسمية الثقافية الغارقة في دعم استثمار جيوب الأجنبي في الثقافة. الأوّل انطلق في العام 2005م، وصدر أوّل كتاب بصري له في العام 2007 «المحرق... وردة البحر» والثاني بدأ في العام 2008، وصدر له الجزء الأوّل من كتاب «ملامح» في العام 2009
 
وصف: تحت الأرض... نبش السيرة / الأخيرة
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الوسط البحرينية - 2014/05/31 - [الزيارات : 7468]
والدي بحار عتيد ونخلاويّ كريم، والذين يعملون في البحر والنخيل لا يغادرون القرية، البساتين من حولهم، وحظور صيد السمك والسطوة على السواحل بامتداد كلّ حظرة صيد. كان البحر لا يملكه أحد. نحن أربع بنات وأنا الولد الوحيد في بيت صغير في حي الرقعة بقرية كرانة. ولأنّ قصص الحياة في الوصف والجسد، فقد بدأ جسد والدي القويّ ينسلّ خيطاً خيطاً. باعت أميّ غنمتها الوحيدة لتشتري كيس رز صغير من نوع «حلوايوه». تحتَّم عليّ أنا الصبيّ أن أسند جسد أبي بجسدي: البحر والنخيل ونبش الأرض مع الدنماركيين بحثاً عن أحوال الذين مضوا منا. لكن هذه حالتنا، وأنا لا أنسى. أنا ميرزا بن حسن مبارك
 
|| حسين المحروس || يوقع «مريم» في جناح مسعى بمعرض الكتاب
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الوسط البحرينية - 2014/04/05 - [الزيارات : 7372]
وقع كاتب السيرة والفوتوغرافي حسين المحروس روايته «مريم... سيرة الخضاب والنسوة اللواتي ضاعت أسماؤهن» في جناح مسعى للنشر والتوزيع بمعرض البحرين الدولي للكتاب، وسط حضور من الأصدقاء والمهتمين بالرواية البحرينية وبروايات الكاتب المحروس. الرواية صدرت العام 2013 عن «مسعى للنشر والتوزيع» في 126 صفحة من القطع الصغير. صمم غلافها وأخرجه فنياً المحروس نفسه، فيما وضع خطوطه الفنان عباس يوسف. تحمل الرواية على غلافها صورة من التقاط المحروس وهي لبطلة القصة «مريم بنت محمد السقاي تخضب عروساً».
 
|| حسين المحروس || «مريم»... سيرة الخضاب والنسوة اللواتي ضاعت أسماؤهن
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الأيام البحرينية - 2013/11/30 - [الزيارات : 8767]
في روايته «مريم ..سيرة الخضاب والنسوة اللواتي ضاعت أسماؤهن» «دارمسعى» الصادرة مؤخراً، يخيّل للقارئ/المتلقي أنّ الفوتوغرافي والروائي حسين المحروس يضعه أمام نص سيري بالغ الإعتادية، فتلك الصور المتخيلة بتوصيفاتها وحكاياها والقصص الصغيرة، عايشها كثير منا، ويتذكرها آباؤنا بالسرد حيناً وبمطالعة ما تبقى من تلك الصور في البوماتهم.
 
رجل النعيم ..تقاسمه القوارض حياته
شبكة النعيم الثقافية - 2010/08/15 - [الزيارات : 10761]
كان آخر ما تمّ إعداده لصفحة (حالات) في صحيفة (الوقت) عن هذا الرجال (حمد) لولا الحالة التي أصابت الوقت نفسها في مايو ٢٠١٠.. إليكم المادة وبعض الصور...
 
نجيب التيتون: كنتُ أمرّ على بيوت الصور مرّات مثل الذي تجاوزه اليأس
شبكة النعيم الثقافية - 2010/03/05 - [الزيارات : 8128]
وكنتُ أمرّ على منازلهم واحداً واحداً أسأل عن صورهم، عن صورة واحدة للشخص. الصور الكثيرة للشخص ليست هي الشخص. تكفينا صورة نتناوب عليها بالذكريات، بالحركة للشخص، بهندسة عينية وهو يرص ألواح السفينة بعزيمة مَنْ لا يخاف الفَوت، ولا يحتاج إلى الخرائط إلا القلب. كم سفينة بناها بإيعاز من قلبه، من تجربته في البحر. اسمع يا صديقي لدي الكلام وأحتاج إلى صورة واحدة. الكلام أيضاً عندي هو الشخص
 
هنـا الحَيــرة
شبكة النعيم الثقافية - 2010/02/19 - [الزيارات : 8233]
لم تتسع الفكرة لكن البصر فلت أمام صور الخان. ربما سنحتاج إلى تدقيق أكبر في هذه المسألة واستدعاء الحيرة الصريحة في الناظر إلى هذه الصور. لكن الأكيد الذي ليس هو الوهم، وبعد تقسيم المعرض إلى أفكار صغيرة، يمكن للناظر فيها صناعة روابط وأصر من نوع ما، قد لا تكون إلا فيه هو، أن الحيرة بسطت الصورة على سعة المكان كلّه، وأن مصوراً شمولياً مثل عبدالله الخان قد لا يمكن تقديمه إلى الناس إلا بشمولية (كلّ شيء)، والموسوعية البصرية التي هي: كلّ صورة في بالك لها صورة في أرشيفي
 
حصر الرأس في السيف
شبكة النعيم الثقافية - 2010/02/07 - [الزيارات : 8389]
وفي الحبّ حبس أيضاً، وحصر للقلب على صورة المحبّ. ربّما لهذا يكره المحبون تغيير صورة الذين يحبونهم، فإذا ما تغيّر حال تلك الصورة آثروا منع أنفسهم من النظر إلى عمل الدنيا في تلك الصور، ومنعوا تجددها فيهم. ثمّة تجدد ونمو لا يأخذان إلاّ الموت. كنت أسأل أحدهم: عدت لا تزور حبيبتك وكنت تحصر الدنيا كلّها فيها؟ ولقد شاهدتك مرّات أغلقت نفسك عليها ومحوت روحك فيها؟ فقال: تغيرت صورتها
 
كدتُ أنسى لولا بيان الأسماء.. وأن الرجال دون الرجال
شبكة النعيم الثقافية - 2010/01/29 - [الزيارات : 9180]
- علي سيار.. في الواقع أنا أرى أن الرئاسة فعلاً متهمة بالتحيز بدليل اعتراف الأخ جواد العريض.. - جواد العريض: أنا لم أتهم الرئاسة بالتحيز فأرجو من الزميل الكريم أن يسحب كلمته هذه - الرئيس (إبراهيم العريض): أرجو من الزميل الكريم علي سيار أن يلتزم النظام ويسحب كلمته - علي سيار: ماذا في الكلمة سيدي الرئيس؟..
 
المحـروس فـي ثـاني تعـاون مـع الخـان يجتهـد في توضيب الحكاية البصرية والسرديـة لهـذه الحقبـة
صحيفة الوقت - 2010/01/22 - [الزيارات : 9096]
حسين المحروس قال في معرض تمهيده للإصدار الجديد «هو دائماً هكذا.. عبدالله الخان، يحرضني على موضوعات جديدة يراها في أراشيفه القديمة التي وسعت كلّ شيء. قال لي مرّة: كلّ شيء في بالك له صور في أرشيفي». اختبرت ذلك مرات وكان يكسب ويفوز. قد يقترح مشروعين لموضوعين مختلفين في اليوم الواحد، ويتمنى لو يُنجزان في لمحة عين. كنت أسأله دائماً: لماذا كلّ هذه العجلة؟ فيقول: «حسين.. أنا في سباق مع الزمن ولستُ مثلك.. أنا أحارب الزمن كلّ يوم وأخشى أن يصرعني وفي بالي مشاريع كثيرة لم تتحقق بعد».
 
صفحة : 1 - 2 - 3 - 4 .. النهاية
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م