قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
مقالات ≫ الأستاذ محمد رضا النشيط
عقولنا مستهدفة .. كيف نحميها ؟!
شبكة النعيم الثقافية - 2011/03/06 - [الزيارات : 8494]
للقراء الذين لا يجيدون استخدام الحاسوب (الكمبيوتر) أرجو لهم الموفقية في التعرف على هذه التكنولوجية المهمة في حياة الإنسان، ويستحسن لقارئ هذا المقال أن يكون له دراية بعمل واستخدام الكمبيوتر، لان هذا المقال سيتحدث عن البرمجة التي تحدث للبشرية كما تحدث للأجهزة الالكترونية، وتنبع هذه الأهمية للبرمجة لما لها من تأثير مباشر على سلوك واعتقادات الانسان. ورثنا عاداتنا وتقاليدنا من البيت الذي نعيش فيه من البيئة التي كنا نلعب ونمرح فيها، من المدرسة التي كنا نتعلم منها، وكل هذه الأشياء التي تحصل من حولنا تترسخ في أعماقنا، الحركات السكنات الأصوات الصور والمواقف المختلفة، وقد أصبح الواحد منا يسمى بالمنطقة التي يسكنها بمجرد التعرف على سلوكه وعاداته.
 
هل اخترت هدفا لحياتك ؟
شبكة النعيم الثقافية - 2011/02/27 - [الزيارات : 6945]
يعتقد الواحد منا أن سنين طفولتنا تنتهي عندما نحصل على شهاداتنا الثانوية، حينها نرى انفسنا اننا اصبحنا كبارا، أو نسمع ممن حولنا اننا امسينا رجالا، أو نشعر باننا لا بد لنا من مواصلة الدراسة والدخول الى معترك الحياة العلمية، وتنتابنا دوامة من التفكير لا نهاية لها، وتتراءى لنا تساؤلات شتى لا نجيد الإجابة عليها في الحال، الا حين من نجد من يعيننا على أنفسنا التي ظلت الطريق في صحراء الحياة: أين نحن من هذه الدنيا ؟ ما هو المطلوب منا ؟ ما هو مستقبلنا ؟ أواصل دراستي .. أم ابحث عن عمل ؟ الخ من هذه التساؤلات التي يتيه فيها المقبل على الحياة والذي لا يعرف متى تنتهي ؟
 
النتائج والعواقب
شبكة النعيم الثقافية - 2011/02/21 - [الزيارات : 6613]
اثبت علميا أن العقل اللاواعي هو المسئول عن سلامة جسد واعصاب ونفسية الإنسان، فلذا كلما ازداد المرء خبرة في الحياة وازداد علما كلما كان اقرب للنجاة من المخاطر والعواقب الغير حميدة . ربما لا نعي بما يقوم به عقلنا اللاوعي من حماية أرواحنا من مخاطر حقيقية قد نتعرض اليها اثناء قيادتنا السيارة ، او عبور الشارع مشيا على الاقدام، او حتى ممارسة اعمالنا المهنية، فهو الذي يضع ارجلنا على دوسات الفرامل عند الشعور بالخطر، وهو الذي يوقف متابعة السير مرة واحدة عند قدوم سيارة مسرعة، وهو الذي يلهمنا بعدم مواصلة العمل حين الشعور بفقد التوازن والوقوع .
 
حدث الناس على قدر عقولهم
شبكة النعيم الثقافية - 2011/02/14 - [الزيارات : 7588]
من روائع حكم الإمام علي (ع) حيث قال : "حدث الناس على قدر عقولهم" جملة تتكون من خمس كلمات ولبلاغتها يحتاج من الشرح الكثير، ونحن غالبا ما نسمعها من خطباء المنابر ونشاهدها مخطوطة على صفحات الكتب، وأحيانا أخرى نتغنى بها لما لها من معاني جميلة. يعني انه إذا طلب منك الحديث إلى مجتمع من المجتمعات، واخترت موضوعا للحديث فيه, اعتقد إنك ستبذل مجهودا ليس عاديا، ولو افترضنا أن هذا الجمع ذا ثقافة واحدة وعمرا واحدا، فيا ترى هل كل هذا الجمع ستصله فكرتك دون أن يكون هناك تفاوت في الفهم والاستيعاب؟ فترى البعض منهم يتفاعل معك ويفهم الفكرة وهي طايرة، والبعض الآخر يفهم نصف الفكرة، وفئة ثالثة لم تعي ما يدور من حولها من موضوع. لماذا يا ترى هذا التفاوت في الفهم؟ هل هو نقص في الذكاء ؟ أم ماذا؟
 
هل انت قائد موهوب ؟!
شبكة النعيم الثقافية - 2011/02/08 - [الزيارات : 7740]
خلق الله سبحانه وتعالى البشر صنفان، خلق القادة، والتابعين، وهو نظام الهي عظيم بالغ الدقة والاتقان، ولا يمكن لحياة الانسان الا ان تكون كذلك، والقادة يمكن أن يكونوا خيرين، ويمكن ان يكونوا العكس، فالتوفيق يكون من نصيب من يتبع الخيرين في الدنيا والفوز بالآخرة، والخسران المبين لمن يتبع الشريرين منهم. وقد تمثلت القيادة الخيرة في الانبياء والرسل والاوصياء والائمة المعصومين (ع)، ومن سار على نهجهم من العلماء ومراجع الدين والخطباء المجاهدين، والوجهاء من رجال الاعمال والتجارالكرماء، والمدراء المخلصين، ومشرفي العمال الغيارى ..الخ.
 
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م