قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
النعيم الرياضي
 
«التاج» و«الماروني» صراع الطامحين للعبور إلى نصف النهائي
شبكة النعيم الثقافية - صحيقة الوسط البحرينية - 2014/02/22 - [الزيارات : 3484]

من يكمل أضلاع المربع الذهبي في كأس الملك؟

 «التاج» و«الماروني» صراع الطامحين للعبور إلى نصف النهائي

تحدد اليوم الطرف الرابع والأخير في نصف نهائي كأس الملك لكرة القدم من خلال مباراة فريقي المنامة والشباب التي ستجمعهما في السادسة والربع من مساء اليوم على استاد مدينة خليفة الرياضية في ختام مباريات دور الثمانية «ربع النهائي» للمسابقة.

وسيتأهل الفائز من لقاء المنامة والشباب لمواجهة فريق الرفاع الشرقي الذي فجر المفاجأة بتغلبه على المحرق حامل اللقب بركلات الترجيح أمس الأول.

وتمثل مباراة اليوم اختبارا لطموحات الفريقين ونواياهما التنافسية على الكأس الغالية وخصوصاً بعدما أصبحت الفرصة شبه مفتوحة أمام الفرق الطامحة أثر خروج أكثر الفرق المرشحة للقب من الدورين الـ 16 والثمانية وهي الرفاع والمحرق والحد، إذ المنامة لم يسبق له الفوز باللقب أو حتى الوصول إلى المباراة النهائية وأقصى ما بلغه كان نصف النهائي، وبالتالي فإن هذه النسخة تمثل فرصة لـ «التاج» المنامي إلى تحقيق حلمه في ظل تطور مستواه ونتائجه في الموسم الحالي ودخوله طرفاً في صراع قمة دوري الدرجة الأولى باحتلاله المركز الثاني، فيما يراود الشباب حلم تكرار انجازه التاريخي عندما حقق اللقب للمرة الأولى العام 2003 ومن ثم حصوله على لقب الوصيف في النسخة التالية على رغم اختلاف ظروف الفريق الماروني.

وتبدو الصورة مختلفة ومتناقضة في مسار الفريقين خلال الموسم الحالي، إذ كانت بداية الشباب قوية ومتميزة من خلال سلسلة النتائج الايجابية طيلة مباريات القسم الأول حتى المباراة الأخيرة التي تعرض خلالها إلى خسارته الأولى في الدوري ليبدأ بعدها تراجعه من المركز الثاني إلى المركز السابع في الترتيب برصيد 14 نقطة، فيما جاءت الصورة عكسية بالنسبة للمنامة الذي جاءت بدايته مهزوزة وضعته في مركز متأخر حتى الجولة الخامسة ليبدأ بعدها مرحلة التصحيح مع تولي المدرب التونسي سيمر شمام المهمة إذ تحسن الأداء الفني وحقق سلسلة من النتائج الايجابية دفعته إلى مراكز المقدمة.

وعلى رغم الصورتين المتناقضتين وتفاوت ظروف الفريقين إلاّ أن حسابات مباريات الكؤوس تختلف والفرصة ستكون مفتوحة أمام جميع الاحتمالات لكلا الفريقين لكل من يعرف التعامل مع ظروف المباراة واستثمار الفرص والتوفيق، فالمنامة يعتمد على مجموعة من العناصر الممزوجة بين الخبرة والشباب في مراكزه الثلاثة بقيادة الثلاثي الدولي السابق سلمان عيسى وعلاء حبيل وعلي نيروز ودينامو الوسط هاني البدراني بجانب المدافع محمد عبدالله محبوب وحيوية المهاجم النشط عيسى موسى ومسعود قمبر ومهاجمه الهداف البرازيلي تياغو والسوريين أحمد ديب ومحمد رضوان.

في المقابل، يعتمد فريق الشباب على تشكيلة يقودها الخبير محمود العجيمي الذي انضم إلى الفريق في الانتقالات الشتوية بجانب محمد سهوان وحيوية أيمن عبدالأمير وعلي مدن وسلطان السلاطنة والدور الفعال لمهاجمه الكاميروني بيتران.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م