قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
«بلدي العاصمة» ينتقد سوء الصيانة لحدائق المنامة
صحيفة الوسط - 2010/03/27 - [الزيارات : 2762]

انتقد مجلس بلدي العاصمة في جلسته الاعتيادية الثانية عشرة أمس (الأربعاء) في مقر المجلس بالعاصمة، سوء الصيانة لحدائق المنامة، موصيا بمتابعة لجنة الخدمات مع الجهاز التنفيذي لأعمال الصيانة في حدائق العاصمة.

وقدم رئيس اللجنة صادق رحمة تقريرا مفصلا عن وضعية الحدائق بالعاصمة، موضحا أنها بحاجة إلى عملية صيانة بصورة دائمة وفي حال عدم وجود صيانة دورية ستتحول الحدائق إلى خرائب بدلا من تطويرها في ظل حرصنا الدائم على رقي الحدائق.

وقال رحمة: «أثناء زيارتنا إلى الحدائق كانت هناك ملاحظات عادية من قبل شركة النظافة وطلبات تم أدراجها للصيانة إذ لا يتأخر تنفيذها أكثر من يوم وعلى رغم إدراج مبالغ لصيانتها منذ 2009 إلا أنها لم تنفذ حتى الآن». كما تطرق إلى بعض الملاحظات على بعض الحدائق مثل عدم الاعتناء بتوزيع الكراسي وصيانة الحمامات مع وجود شركة متخصصة بذلك.

وتابع بأن هناك توجها لإعداد مناقصات زمنية على فترة سنتين يكون فيها مقاول وكهربائي للصيانة والموازنة مرصودة لها.

وقال رحمة: «إن أعمدة الإنارة على سبيل المثال غير مثبته بالشكل الصحيح وحتى لو افترضنا وجود من يعبث بمحتويات الحدائق فيجب الإسراع في إصلاحها، كما أن هناك متطلبات أساسية مثل الحمامات ولابد من الاهتمام بالشكل الجيد بالمسطحات الخضراء التي تعتبر السمة البارزة في الحدائق والجانب الذي يكسبها الأهمية».

واقترح «وضع معايير ترصد من خلالها مدة الخلل ومدى الإسراع في تصليحه ووضع الحراس في مهمة مراقبة بعض الأمور دون غيرها واتخاذ نوع من البيانات لوضع تقرير وتبديل المرافق بمرافق ذات جودة عالية لتطول فترة صلاحيتها».

من جانبه علق مدير إدارة الأملاك والمنتزهات زهير الدلال بأن الخطة الموضوعة للعامين 2009 -2010 تعني الاستمرار وليس التوقف، مضيفا أن هناك خللا في الاستخدام للحديقة ومرافقها كأعمدة الإنارة، إما بالنسبة إلى الكراسي فبين أن البعض يتعمد كسرها.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2024م